الشَعر

تُحكم حياة المؤمن بتمامها بقوانين وأحكام الشريعة، فإنه مأمور باتباع السنة النبوية في جميع جوانب الحياة سواء كانت تتعلق بالأمور المنزلية والاجتماعية والاقتصادية أو تتصل بالعبادات والشعائر الدينية وأعمال الطاعة.

فعلى المؤمن أن يلتزم في مظهره بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن يمتنع عن تقليد ثقافة الكفار وعاداتهم، فإن الإسلام دين كامل متميز عن سائر الأديان تماما.

وقد أولى الإسلام أهمية كبيرة لأحكام الشعر، فتجد في معظم كتب الحديث بابا مستقلا يتناول وصف شعر النبي صلى الله عليه وسلم المبارك وما يتعلق به.

وفي أحاديث كثيرة أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحابة الكرام رضي الله عنهم بالعناية بشعرهم والأمور المتعلقة به.

شاهد أيضاً

سنن اللباس وآدابه – ٥

۱. إذا ارتديت ملابسك فاقرأ الدعاء التالي: اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ كَسَانِيْ هٰذَا الثَّوْبَ وَرَزَقَنِيْهِ مِنْ …