جعل أبو أبي عبيدة يتصدى له يوم بدر (ليقتله)، فجعل سيدنا أبو عبيدة رضي الله عنه يحيد عنه (أي: يعرض عنه كي لا يقتله)
فلما أكثر، قصده سيدنا أبو عبيدة رضي الله عنه فقتله
فأنزل الله عز وجل هذه الآية: لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ (من مجمع الزوائد، الرقم: ١٤٩٠٦)